العملية الإدارية ووظائف الإدارة العملية الإدارية ووظائف الإدارة العملية الإدارية ووظائف الإدارة
صفحة 1 من اصل 1
العملية الإدارية ووظائف الإدارة العملية الإدارية ووظائف الإدارة العملية الإدارية ووظائف الإدارة
:
ماهى الإدارة ؟
يمكن تعريف الإدارة بأنها عملية إجتماعية مستمرة تعمل على أستغلال الموارد المتاحه أستغلالاص أمثل ، عن طريق التخطيط والتنظيم والقيادة والرقابة ، للوصول إلى هدف محدد .
أنماط القيادة))
القيادة المتسلطة :
تسمى تلك القيادة بالتسلطية أو الدكتاتورية أو الأوتوقراطية ، وفيها ينفرد القائد بالرأى وأتخاذ القرار ، والعلاقه بينه وبين مرءوسيه أساسها الأرهاب والخوف واتباع التعليماتدون مناقشة ، ومن لم يقل فيها جو الحرية إلى حد يقترب من العدم .
والأتصال غالباً بين القائد والجماعة أتصال رأسى أى من أعلى إلى أسفل فى صورة قرارات من القيادة العليا لإلى المرؤوسين ، وليس للمرؤوس الحق فى تصعيد آرائه إلى القيادة .
نظراً لسلبية أراء الجماعة ، فإن الأهداف غالباً ما تكون غير واضحة أو غير معروفه لديهم ، وىسعى القائد إلى أن تظل العلاقات بين أفراد الجماعة ضعيفة حتى لايحدث أى تكتل ضده .
القيادة الديمقراطية :
وفى ظل القيادة الديمقراطية يشارك الأفراد فى وضع الأهداف والتخطيط والتنفيذ للأنشطة ،وتقويمها،والسئولية فى ظل القيادة الديقراطية موزعة على الأفراد ، ويفوض القائد بعضاً من سلطاته إلى مرؤوسيه .
أن القيادة الديقراطية هى أفضل الأنماط حيث تسود العلاقات الأنسانية بين أفرادها ، ويقود القائد أفراد الجماعة .
النمط الفوضوى :
وفيه يكون القائد سالبياً ، لاأثر لوجوده ، وللأفراد يفعلوا مايريدون دون أى تدخل من القائد أو قيامه بتوجيههم .
ليست هناك سياسات محددة أو إجراءات بل وقد لاتكون هناك أهداف أمام الجماعة بحيث يعمل الافراد للوصول إليها .
النمط البيروقراطى :
النمط القيادى الإهتمام البالغ بالأعمال الكتابية والتوثيقية ، ويهتم القائد بتجميع الأوراق التى تثبت أدائه أمام القيادات الأعلى .
يرتبط ذلك النظام بشدة بمركزية أو لامركزية الإدارة ، فكلما زاد التعقيد فى أتخاذ القرار .
ماهى الإدارة ؟
يمكن تعريف الإدارة بأنها عملية إجتماعية مستمرة تعمل على أستغلال الموارد المتاحه أستغلالاص أمثل ، عن طريق التخطيط والتنظيم والقيادة والرقابة ، للوصول إلى هدف محدد .
أنماط القيادة))
القيادة المتسلطة :
تسمى تلك القيادة بالتسلطية أو الدكتاتورية أو الأوتوقراطية ، وفيها ينفرد القائد بالرأى وأتخاذ القرار ، والعلاقه بينه وبين مرءوسيه أساسها الأرهاب والخوف واتباع التعليماتدون مناقشة ، ومن لم يقل فيها جو الحرية إلى حد يقترب من العدم .
والأتصال غالباً بين القائد والجماعة أتصال رأسى أى من أعلى إلى أسفل فى صورة قرارات من القيادة العليا لإلى المرؤوسين ، وليس للمرؤوس الحق فى تصعيد آرائه إلى القيادة .
نظراً لسلبية أراء الجماعة ، فإن الأهداف غالباً ما تكون غير واضحة أو غير معروفه لديهم ، وىسعى القائد إلى أن تظل العلاقات بين أفراد الجماعة ضعيفة حتى لايحدث أى تكتل ضده .
القيادة الديمقراطية :
وفى ظل القيادة الديمقراطية يشارك الأفراد فى وضع الأهداف والتخطيط والتنفيذ للأنشطة ،وتقويمها،والسئولية فى ظل القيادة الديقراطية موزعة على الأفراد ، ويفوض القائد بعضاً من سلطاته إلى مرؤوسيه .
أن القيادة الديقراطية هى أفضل الأنماط حيث تسود العلاقات الأنسانية بين أفرادها ، ويقود القائد أفراد الجماعة .
النمط الفوضوى :
وفيه يكون القائد سالبياً ، لاأثر لوجوده ، وللأفراد يفعلوا مايريدون دون أى تدخل من القائد أو قيامه بتوجيههم .
ليست هناك سياسات محددة أو إجراءات بل وقد لاتكون هناك أهداف أمام الجماعة بحيث يعمل الافراد للوصول إليها .
النمط البيروقراطى :
النمط القيادى الإهتمام البالغ بالأعمال الكتابية والتوثيقية ، ويهتم القائد بتجميع الأوراق التى تثبت أدائه أمام القيادات الأعلى .
يرتبط ذلك النظام بشدة بمركزية أو لامركزية الإدارة ، فكلما زاد التعقيد فى أتخاذ القرار .
عبد الباقي شاكر- عدد الرسائل : 54
العمر : 67
الموقع : شبرا الخيمة
تاريخ التسجيل : 27/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى